هذه هي سمات جيش التلمود الأمريكي الماشيحاني …
هذه هي سمات التلمود الماشيحاني …
الذي ربي عليه الجيش الأمريكي الماسوني ...
وهو المتتلمذ من أساس القضية …
على حقائق الفكر الأعرابي …
الكريه الاستئصالي ...
وهو الذي زرعه شاؤول الطرطوسي ..
في أنطاكية ...
الجامعة الأعرابية الفريسية التي قتلت المشروع الالهي
بلا حدود
!!!!!!!!!
ليصعد منه نحو الشمال ...
يهرب من القتل والجرائم …
التي فعلها بالنبي زكريا …
والسيد المسيح عليهما …
السلام والصلوات ...
إنها مركبات التحليل النفسي ...
في تراكمات الزيف ...
والتاريخ المبني على الفكر الفاشي ...
وتعويض هذا الهروب الدموي
لجرائم اليهود الماشيحانيين ...
تلاميذ فكر ومدرسة المسيح …
ابن داوود الزائف ...
والنقيض لفكر العدل الالهي
الذي اختطه المولى ...
في علاه حينما خلق السيد المسيح
المعجزة ...
كلمة الله ...
عليه السلام والصلوات …
من كلماته العلية ...
{ يريدون ليطفئؤا نور الله بأفواههم ويأبى الله الا
أن يتم نوره ولو كره الكافرون } ...
انه فكر الجريمة الذي ربى عليه تلاميذ بولس وهو الاسم الكريه
اللاصق بروح التمدن الرجعي المتخلف
على فكر الثورة الالهية …
أنشأ منه رجال بولس فكرا وثقافة وممارسة لذبح
واستئصال الملايين وأخيرا حروب الإبادة الممتدة
من محاكم التفتيش ومصائب
الجيتو في كل أوروبا …
وحتى نكبة فلسطين والعراق …
التي سقطت ضحية الفكر
البروتستانتي المتخلف والقائم من أساسه على كراهية
فكر السيد المسيح الكلمة والمتاجرة بالأناجيل على
حساب كلمة التقوى والحسنة …
التي جاء بها الأنبياء …
عليهم السلام والصلوات ...
فان يأتوا اليوم بحومة دبليو بوش الخائنة للتاريخ ومدرسة
روزفلت الذي باع ذاته بشركات الدم وصنع السلاح …
على حساب العنصرية الدموية للسود في الولايات المتحدة
الاجرامية من أساسها ليجد نفسه وصاحبة بالوراثة قد ربوا
على فكر الخيانة لكل الأمم بلا أصالة روح ...
سوى مجموعة هزلية من طقوس عبادة الشيطان …
المبنية على بقايا فكر السحرة وهي مادة حزب الليكود
ومخابرات الشين بيت وبقايا كاخ السوء كهانا …
مدرسة الفاشية الشاؤولية من أساسها …
ومدرسة الفريسيين الأعراب من أصولها وكمالها …
هنا القراءة لروح الجندي الأمريكي المربى
رغم انفتاحيته على فكر الجيتو
والاستبداد للعسكرتاريا …
الناهكة لمجموعة قوانين القيم الانسانية …
وروح الدموية …
التي مورست في عقل الحكومة الخفية
الماسونية الزرقاء…
المعاصرة …
أخوكم :
محمد حسني البيومي
الهاشمي …
فلسطين المقدسة …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق