لقائي مع الشاعرة رحاب كنعان ...
" خنساء فلسطين "
من خيمة الاعتصام التضامني مع الأسرى والمعتقلين بالجندي المجهول ...
الشيخ والمفكر الإسلامي
محمد حسني البيومي الهاشمي
كان اللقاء مع الأخت المجاهدة والمناضلة ...
الشاعرة رحاب كنعان ...
" خنساء فلسطين "
الاهتمام :
أعمال أدبية اهتمام ثقافي وشعر
متضامنة يومية مع قضية الأسرى والمعتقلين ...
كتبت في الحدث قصيدتين عن الحدث بعنوان :
" ملحمة الشهر والمطر "
سجلتهم اذاعة الأسرى ...
.................................
مدونة رحاب كنعان
.................................
انطباعات : قالت بروح مستعلية وببلاغة جهورية فيها نور الاعلاء والتحدي والحرقة :
لا بأس نوعا الحمد لله كان هناك صدا في تواجد كبير خرج عن حدود الوطن ، اعطى صحوة لبعض الضمائر الحية الحرة في العالم ، معركة نضالية تاريخية ما حصلت في التاريخ ، كان له صدا من أقوى ما عمل للوطن ...
لازال هناك بعض ما تواجد أهالي الأسرى نحن متضامنين كأهالي أسرى " ضرورة وجود من كل فئات الشعب بغض النظر عن الانتمائات السياسية ...
هذا الأسير ضحى بين ذويه من أجل الوطن ...
نحن نعرف أن نضحي من أجل نوال الحرية ، بصراحة أسرانا أعطوا طابع نضالي جديد ، رغم أنهم خلف القضبان ، أبو الركوع وتمردوا على رغيف المذلة ... نحن سعداء بصمودهم ،
علمونا الصمود والصبر والارادة ، نخجل أن نقول لهم أصمدوا : هم مدرسة في الصمود ، ونقول لهم :
أنتم لستم وحدكم نحن معكم نشارك مع معركة الأمعاء الخاوية ...
أنا كشاعرة ألتمس لهم العدر ، ولا أملك لهم سوى النضال بقلمي ، ولعل تدق في الضمائر وفي العالم هذا الاحساس بمظلومية وعدالة قضية السجناء ومواقفهم الشامخة من اجل الثبات في معركة الأرض والعقيدة والانسان ...
تواجدت هنا في الاضراب عن الطعام ...
ولا بد أن تشرق شمسنا المنتصرة
في وجه السجان ...
.............................................
منحازون سلفا للسجناء والسجينات …
ونحن في شبكة منحازون سلفا للسجناء والسجينات …
نحييي أختنا الشاعرة المحترمة على مشاركتها وعاطفتها التي لا زالت رغم المحن جياشة ومندفعه في العطاء ... تحية لكل الأحرار والمناضلين من أبناء شعبنا المقدسين
في وطننا المقدس المنجب لفكر الحرية
والثورة والانسانية المقدسة ...
شبكة منحازون سلفا للسجناء والسجينات …
مراسلاتنا على ايميلي ...
رحاب كنعان شاعرة فلسطينية من مواليد بيروت عام
1959 …
حياة وجهاد ونضال مستمر في سطور …
منحازون سلفا للسجناء والسجينات …
رحاب كنعان شاعرة فلسطينية من مواليد بيروت عام 1959، كانت تظهر على الفضائيات العربية ل
رحاب كنعان شاعرة فلسطينية من مواليد بيروت عام 1959، كانت تظهر على الفضائيات العربية لقراءة شعرها الوطني عن فلسطين والانتفاضة وقمع الاحتلال الصهيوني، وملقبة بخنساء فلسطين.فقدت54 شخصا من عائلتها في مجزرة صبرا وشاتيلا بلبنان. وشاء الله تعالى أن تنجو طفلتها الصغيرة واسمها ميمنة ذات الثماني سنوات من المجزرة حيث قام أحد جيرانها بتربيتها في أحد مخيمات لبنان إلى أن كبرت ولم تعلم الأم أن ابنتها قد نجت من المذبحة، ولم يعلم أحد كذلك أن الأم نجت أيضا. من لبنان سافرت الأم الشاعرة إلى تونس وتزوجت هناك وبقيت لمدة 15 سنة ولم تسمح لها السلطات اللبنانية بالعودة لزيارة لبنان. في بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت الخنساء تظهر على الفضائية الفلسطينية لقراءة بعض من شعرها الوطني، فشاهدها احد جيرانها ايام مجزرة صبرا وشاتيلا فعرفها من الاسم، بعدما ظن الكل انها ماتت، وأخبر ابنتها ميمنة أن أمها على قيد الحياة، فذابت ابنتها من الفرح. عرفت بالقصة قناة أبو ظبي وقاموا مشكورين بترتيب لقاء للأم مع ابنتها دون معرفة الأم وكان هذا اللقاء المؤثر بين الأم وابنتها
يوتيوب لقاء بين رحاب كنعان وابنتها منذ عشرين عاما
وعلى رابط ...
نشرنا للمجاهدة الباسلة والشاعرة الكريمة رحاب كنعان قصيدة لها وتعقيب من الأخ الشيخ والمفكر الإسلامي محمد حسني البيومي الهاشمي
تتابع للأهمية والاحترام لنضال الشقيقة
رحاب كنعان …
إلى جلال الجوع والتحدي الشاعرة رحاب كنعان ...
تعقيب الشيخ والمفكر الإسلامي محمد البيومي الهاشمي
تعقيبي على ساحل الشاعرة رحاب كنعان ...